التربية الإيجابية للاطفال - An Overview



الكتاب يدعو الوالدين لتبني أسلوب تربية يشجع على السلوك الإيجابي والمشاركة الفعّالة، مما يساعد الأطفال على تطوير الاستقلالية والثقة في النفس.

من المهم معاقبة ابنك لكسر القواعد. لكن كن حذرًا بشأن الطريقة التي تختارها للقيام بذلك.

في النهاية، عليكِ معرفة ماذا تتوقعيه من أطفالك بعد تربيتهم تربية إيجابية لتأثيرها في شخصيتهم للأفضل وتعديل سلوكياتهم، ولكي يكونوا كما يلي:

بوابة التربية هي دليل من يونيسف مصر للآباء ومقدمي الرعاية لمساعدتهم - بأدوات وتقنيات عملية - على تربية طفل منضبط ذاتيًا من خلال التواصل والاستماع و - في نفس الوقت – وضع نظام وحدود واضحة.

كيف يمكننا كوالدين أن نكون نماذج أدوار سليمة لأطفالنا؟

هذا يساعد في بناء اتصال أقوى وأكثر صراحة بين الوالدين والأطفال.

بالإضافة إلى ذلك، تناقش الكتاب أيضًا أهمية تحديد الحدود الواضحة. الحدود تساعد الأطفال على فهم ما هو مقبول وما ليس كذلك.

أقل تأثرا بالضغوط الخارجية سواءً من الأشخاص أو الأفكار المحيطة بهم 

التربية الإيجابية هو ما تبحث عنه كل أم خلال رعايتها لأطفالها، خاصة في ظل الأمراض النفسية والسلوكية التي تصيب الأبناء في الفترة الأخيرة، وفي سن مبكر. في التقرير التالي، دليل منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) لبعض قواعد التربية الإيجابية التي تساعدِك في التواصل مع أطفالِك بشكل أفضل، الإمارات وتأثير التربية الإيجابية على سلوكياتهم والنتائج المرجوة من التربية الإيجابية على الطفل.

في المقابل، أخبراهم بأنكما الاثنين، أنت والطرف الأخر المنفصل، تحبانهم ولكن بطريقة مختلفة، ولا شيء يمكن أن يغير ذلك.

فعلى عكس الأبوة أو التربية الاستبدادية، التي تضع توقعات عالية على الأطفال، أو الأبوة غير المشاركة، حيث يكون هناك القليل من الرعاية أو التوجيه، فإن الأبوة الإيجابية هي نهج الامارات قائم على التعاطف يتضمن تقنيات مثل الثناء والتعاطف الحازم، بدلاً من الصراخ والعداء.

​​واثقين من أنفسهم ولديهم قدر صحي من تقدير و احترام الذات.

جزء من الأبوة والأمومة يتطلب اتباع الغريزة، ولكن هناك الكثير من المعرفة التي يجب تعلّمها لبناء علاقة قوية وصحية بين الأب والأم والطفل.

قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *